ضمن سلسلة خميس القاضي عياض، وفي إطار أنشطته الثقافية والعلمية، وبتنسيق مع ماستر النقد العربي القديم أنساقه ومناهجه، يستضيف مختبر تحليل الخطاب وأنساق المعارف الأستاذ أحمد بوزفور لتقديم تجربته في الكتابة القصصية، وذلك يوم الخميس 25 أكتوبر 2018 ابتداء من الساعة الثالثة مساء - قاعة المحاضرات- كلية الآداب - مراكش، يشارك في اللقاء الأساتذة : عبد الجليل الأزدي- مصطفى جباري ( مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب- كلية الآداب -بنمسيك- الدار البيضاء)
أحمد بوزفور:
قاص وكاتب مغربي . من ألمع رواد القصة الحديثة في المغرب.
ولد عام 1945 بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمال شرق المغرب تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة فاس التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في عام 1966 حصل على شهادة الباكلوريا وفي العام نفسه تعرض للاعتقال وأخلي سبيله بعد ثلاثة أشهر بسبب نشاطه السياسي. التحق بكلية الآداب وحصل منها على الإجازة في الأدب العربي. و في عام 1972 نال شهادة استكمال الدروس في الأدب المغربي الحديث.
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل"عام 1971 في جريدة العلم. وفي عام 1977 التحق أحمد بوزفور بكلية الآداب بالرباط كأستاذ للشعر العربي الجاهلي. ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الآداب عين الشق في الدار البيضاء كأستاذ للأدب العربي. في عام 1989 نال دبلوم الدراسات العليا عن رسالته " تأبط شعرا ". وضمن هذه الحقبة توالت أعماله في الظهور على الساحة الأدبية المغربية. وعام 2002، رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 70.000.00 درهم ) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب. من منجزاته العلمية والقصصية:
• الغابر الظاهر (مجموعة قصصية 1987)
• تأبط شعرا: دراسة تحليلية في الشعر الجاهلي (البيضاء، نشر الفنك، 1990، 208 ص).
• النظر في الوجه العزيز (مجموعة قصصية 1983)
• ديوان السندباد ( المجموعة القصصية الكاملة 2009).
• الزرافة المشتعلة (قراءات في القصة المغربية الحديثة 2000)
• صياد النعام (مجموعة قصصية 1993)
• ققنس (2002)
• نافذة على الداخل ( 2013).
ولد عام 1945 بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمال شرق المغرب تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة فاس التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في عام 1966 حصل على شهادة الباكلوريا وفي العام نفسه تعرض للاعتقال وأخلي سبيله بعد ثلاثة أشهر بسبب نشاطه السياسي. التحق بكلية الآداب وحصل منها على الإجازة في الأدب العربي. و في عام 1972 نال شهادة استكمال الدروس في الأدب المغربي الحديث.
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل"عام 1971 في جريدة العلم. وفي عام 1977 التحق أحمد بوزفور بكلية الآداب بالرباط كأستاذ للشعر العربي الجاهلي. ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الآداب عين الشق في الدار البيضاء كأستاذ للأدب العربي. في عام 1989 نال دبلوم الدراسات العليا عن رسالته " تأبط شعرا ". وضمن هذه الحقبة توالت أعماله في الظهور على الساحة الأدبية المغربية. وعام 2002، رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 70.000.00 درهم ) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب. من منجزاته العلمية والقصصية:
• الغابر الظاهر (مجموعة قصصية 1987)
• تأبط شعرا: دراسة تحليلية في الشعر الجاهلي (البيضاء، نشر الفنك، 1990، 208 ص).
• النظر في الوجه العزيز (مجموعة قصصية 1983)
• ديوان السندباد ( المجموعة القصصية الكاملة 2009).
• الزرافة المشتعلة (قراءات في القصة المغربية الحديثة 2000)
• صياد النعام (مجموعة قصصية 1993)
• ققنس (2002)
• نافذة على الداخل ( 2013).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق